eljoker
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

eljoker


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كل ما هو عن الأرض

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
karim
المدير
المدير



المساهمات : 598
تاريخ التسجيل : 03/01/2009
العمر : 33
الموقع : ttp://eljoker.forumalgerie.net

كل ما هو عن الأرض Empty
مُساهمةموضوع: كل ما هو عن الأرض   كل ما هو عن الأرض Icon_minitimeالأربعاء يناير 14, 2009 4:26 pm

كل ما هو عن الأرض

كوكب الأرض و تعرف أيضا باسم الكرة الأرضية، هي كوكب يعيش فيه البشر، والكوكب الثالث بعدا عن الشمس في أكبر نظام شمسي، والجسم الكوكبي الوحيد في النظام الشمسي الذي يوجد به حياة، على الأقل المعروف إلى يومنا هذا، كوكب الأرض له قمر واحد، تشكّل قبل حوالى ۵,۴ بليون سنة مضت.
يطلق عليها بالإغريقية Geia. وتعنبر الأرض أكبر الكواكب الأرضية الأربعة في المجموعة الشمسبة الداخلية. وهي الكوكب الوحيد الذي يظهر به كسوف الشمس. ولها قمر واحد وفوقها حياة وماء. وتعتبر أرضنا واحة الحياة حتى الآن حيث تعيش وحيدة في الكون المهجور. وحرارة الأرض ومناخها وجوها المحيط وغيرهم قد جعلتنا نعيش فوقها. وللأرض قمر واحد يطلق عليه «لونا». متوسط درجة حرارتها ۱۵ درجة مئوية، أما جوها به أوكسجين ونيتروجين وآرجون.

تركيب الأرض

إنّ ما بداخل كوكب الأرض، يشابه ما بداخل بقية الكواكب الشمسية، فيقسّم من الخارج كيمياويا إلى سيليكوز قشرة صلبة، وقشرة لزجة جدا تعرف بعباءة الأرض، ولب داخلي صلب. الطبقة الخارجية ضعيفة ذات حقل مغناطيسي بسبب انتقال مادتها الموصّلة بشكل كهربائي.
تجد المادّة الجديدة طريقها بشكل ثابت إلى السطح خلال البراكين وتنزل في قاع المحيطات، معظم سطح الأرض عمره أقل من ۱۰۰ مليون سنة؛ الأجزاء الأقدم جدا منْ القشرة يقدر عمرها ب۴,۴ بليون سنة.
تتركب كتلة الأرض من:

۶,۳۴ بالمائة حديد
۵,۲۹ بالمائة أوكسجين
۲,۱۵ بالمائة سيليكون
۷,۱۲ بالمائة مغنيسيوم
۴,۲ بالمائة نيكل
۹,۱ بالمائة كبريت
۰۵,۰ بالمائة تيتانيوم

أبعاد الأرض

يقدر حجم الأرض بحوالى مليون كيلومتر مكعب، ويقدر متوسط كثافتها بحوالى ۵۲,۵ غرام للسنتيمتر المكعب، وعلى ذلك فإن كتلتها تقدر بحوالى الستة آلاف مليون مليون مليون طن، ومن الواضح أن هذه الأبعاد محددة بدقة وحكمة بالغتين، فلو كانت الأرض أصغر قليلا لما كان في مقدورها الاحتفاظ بأغلفتها الغازية، والمائية، وبالتالي لاستحالت الحياة الأرضية، ولبلغت درجة الحرارة على سطحها مبلغا يحول دون وجود أي شكل من أشكال الحياة الأرضية، وذلك لأن الغلاف الغازي للأرض به من نطق الحماية ما لا يمكن للحياة أن توجد في غيبتها، فهو يرد عنا جزءا كبيرا من حرارة الشمس وأشعتها المهلكة، كما يرد عنا قدرا هائلا من الأشعة الكونية القاتلة، وتحترق فيه بالاحتكاك بمادته أجرام الشهب وأغلب مادة النيازك، وهي تهطل على الأرض كحبات المطر في كل يوم.
ولو كانت أبعاد الأرض أكبر قليلا من أبعادها الحالية لزادت قدرتها على جذب الأشياء زيادة ملحوظة مما يعوق الحركة، ويحول دون النمو الكامل لأي كائن حي على سطحها إن وجد، وذلك لأن الزيادة في جاذبية الأرض تمكنها من جذب المزيد من صور المادة والطاقة في غلافها الغازي فيزداد ضغطه على سطح الأرض، كما تزداد كثافته فتعوق وصول القدر الكافي من أشعة الشمس إلى الأرض، كما قد تؤدي إلى احتفاظ الأرض بتلك الطاقة كما تحتفظ بها الصوب النباتية على مر الزمن فتزداد باستمرار وترتفع حرارتها ارتفاعا يحول دون وجود أي صورة من صور الحياة الأرضية على سطحها.
ويتعلق طول كل من نهار وليل الأرض وطول سنتها، بكل من بعد الأرض عن الشمس، وبأبعادها ككوكب يدور حول محوره، ويجري في مدار ثابت حولها.
فلو كانت سرعة دوران الأرض حول محورها أمام الشمس أعلى من سرعتها الحالية لقصر طول اليوم الأرضي «بنهاره وليله» قصرا مخلا، ولو كانت أبطأ من سرعتها الحالية لطال يوم الأرض طولا مخلا، وفي كلتا الحالتين يختل نظام الحياة الأرضية اختلالا قد يؤدي إلى إفناء الحياة على سطح الأرض بالكامل، إن لم يكن قد أدى إلى إفناء الأرض ككوكب إفناء تاما، وذلك لأن قصر اليوم الأرضي أو استطالته «بنهاره وليله» يخل إخلالا كبيرا بتوزيع طاقة الشمس على المساحة المحددة من الأرض، وبالتالي يخل بجميع العمليات الحياتية من مثل النوم واليقظة، والتنفس والنتح، وغيرها، كما يخل بجميع الأنشطة المناخية من مثل الدفء والبرودة، والجفاف والرطوبة، وحركة الرياح والأعاصير والأمواج، وعمليات التعرية المختلفة، ودورة المياه حول الأرض وغيرها من أنشطة، كذلك فلو لم تكن الأرض مائلة بمحورها على مستوى مدار الشمس ما تبادلت الفصول، وإذا لم تتبادل الفصول اختل نظام الحياة على الأرض.
وبالإضافة إلى ذلك فإن تحديد مدار الأرض حول الشمس بشكله البيضاني «الإهليلجي»، وتحديد وضع الأرض فيه قربا وبعدا على مسافات منضبطة من الشمس يلعب دورا مهما في ضبط كمية الطاقة الشمسية الواصلة إلى كل جزء من أجزاء الأرض وهو من أهم العوامل لجعلها صالحة لنمط الحياة المزدهرة على سطحها، وهذا كله ناتج عن الاتزان الدقيق بين كل من القوة الطاردة «النابذة» المركزية التي دفعت بالأرض إلى خارج نطاق الشمس، وشدة جاذبية الشمس لها، ولو اختل هذا الاتزان بأقل قدر ممكن فإنه يعرض الأرض إما للابتلاع بواسطة الشمس حيث درجة حرارة قلبها تزيد عن خمسة عشر مليونا من الدرجات المطلقة، أو تعرضها للانفلات من عقال جاذبية الشمس فتضيع في فسحة الكون المترامية فتتجمد بمن عليها وما عليها، أو تحرق بواسطة الأشعة الكونية، أو تصطدم بجرم آخر، أو تبتلع بواسطة نجم من النجوم، والكون من حولنا مليء بالمخاطر التي لا يعلم مداها إلا الله «تعالى»، والتي لا يحفظنا منها إلا رحمته «سبحانه وتعالى» ويتمثل جانب من جوانب رحمة الله بنا في عدد من السنين المحددة التي تحكم الأرض كما تحكم جميع أجرام السماء في حركة دقيقة دائبة لا تتوقف ولا تتخلف.

بنية الأرض

المعروف أن الأرض مكونة من ۴ طبقات أساسية القشرة والغلاف النواة الداخلية والنواة الخارجية، القشرة سمكها من ۵-۷۰ كيلو مترا والغلاف مكون من حديد منصهر وهي سميكه جدا ودرجة الحرارة في النواة ۶۰۰۰ درجة فكيف علم العلماء بهذا هناك عدة عوامل أهمها العوامل الفيزيائية التحليلية وبعضها من صور الأقمار الصناعية، ولكن الشيء الذي بنى كل هذه الدرجات هو العوامل الطبيعية وتحليلها فمثلا البراكين تخرج منها حمم الماغما المكونة من الحديد والعديد من المواد الاخرى مثل المذكورة أعلاه، ففحص العلماء المادة الموجودة هناك فعرفوا أن درجة الحرارة عليها انت تفوق ۳۰۰۰ درجة صهر الحديد ومع قياس المسافة يمكننا أن نعرف درجة حرارة الغلاف،الهزات الارضيه التي تقوم ايضا يقيسون درجتها وعلى اللوح الارضي الموجودين عليه فيعرفون ضعظ الماغما الموجود في تلك المنطقه، فبعد ان يعرفوا مقدار درجه حراره الغلاف يمكنهم قياس حرارة النواة في قياس درجه حراره الماغما الخارجه والمسافه بين الغلاف والنواه فيمكنهم معرفه الحراره وسمك النواة، وهكذا من الظواهر و أيضا جيولوجية الصخور أيضا يمكننا معرفة سمك القشرات، وضعف اللوح الارضي يجعلنا نعرف مقدار الضغط الداخلي للماغما في مكان معين ثم معرفة المعدل العام وطرحها من اعماق المحيطات لمعرفة سمك القشرة تحت البحار وهكذا دواليك.

القشرة

وهي سطح الأرض الخارجي ويبلغ سمكها ۴۸ كيلومترا، وقاع البحار والمحيطات ويبلغ سمكها ۵۰-۸۰ كيلومترا وتبلغ درجة حرارتها حتى ۲۰۰۰ درجة مئوية.

حاجز الموهو

حاجز الموهو هو الحاجز الدي يفصل الغطاء الحاجزي عن الوشاح يتكون من الماء.

الوشاح

ويمتد الوشاح إلى عمق ۲۸۸۰ كيلومتر تحت سطح الأرض وهو مكون من السيليكات الغنية بالغنيسيوم والحديد.

لب الأرض

تصل درجة الحرارة داخل باطن الأرض الى ۵۲۷۰ درجة كيلفن، حرارة الأرض الداخلية نتجت أصلاً خلال فترة نموها، ومنذ ذلك الحين استمرت الحرارة بالزيادة حيث تتفاعل من عدة عناصر مثل يورانيوم، ثوريوم، وبوتاسيوم، إن معدل انبثاق الحرارة من داخل الأرض إلى سطحها يقدر بي ۱/۰۰۰,۲۰ مقارنة بالحرارة القادمة من الشمس.

النظام الشمسي

الكواكب: عطارد، الزهرة، الأرض، المريخ، المشتري، زحل، أورانوس، نبتون
أقزام الكواكب: سيريس، بلوتو، إريس
أخرى: الشمس، كويكب، مذنب، حزام كويبر، سحابة أورط

الخصائص الطبيعية

نصف قطر خط الأستواء ۱۳۵,۳۷۸,۶ كيلو متر
نصف القطر القطبي ۷۵۰,۳۵۶,۶ كيلو متر
متوسط نصف القطر ۷۹۵,۳۷۲,۶ كيلو متر
استوائي المحيط ۰۰۴,۰۷۵,۴۰ كيلو متر
الحجم ۰۸۳۲,۱*۱۰۱۲ كيلو متر
الكتلة الحجمية ۵۱۵,۵ غرام/سم
مساحة السطح ۷۰۲,۲۸۴,۰۶۵,۵۱۰ كيلو متر
السطح الإستوائي الجاذبية ۷۶۶,۹ m/s, or 1 gee
سرعة الافلات ۱۸۰,۱۱ m/s
فترة الدوران الفلكية ۹۳۴,۲۳ ساعه
الميل الإستوائي للإستدارة ۴۵,۲۳
درجة الحرارة السطح الحد الأدنى متوسط الحد الأقصى
۱۸۵ كلفن ۲۸۷ كلفن ۳۳۱ كلفن
ضغط السطح ۱ بار

خصائص المدار

المسافة المتوسطة منْ الشمس ۸۹۰,۵۹۷,۱۴۹ كيلو متر «۰۰۰,۱ A.U. »
فرليون «الأقرب» ۰۰۰,۱۰۰,۱۴۷ كيلو متر
افليون «الأبعد» ۰۰۰,۱۰۰,۱۵۲ كيلو متر
فترة المدار الفلكية ۲۵۶۳۶,۳۶۵ يوماً «۰۰۰۰۱۷۴,۱ السنة الجوليانية»
سرعة المدار المتوسطة ۹,۷۸۵,۲۹ m/s
اللا مركزية المدارية ۰۱۶۷۱۰۲۲,۰
الميل المداري إلى مسار الشمس ۰۰۰۰۵,۰
مداري المحيط ۷۰۰,۳۷۵,۹۲۴ كيلو متر
القمر ۱ «القمر»، ايضا شاهد ۳۷۵۳ Cruithne القمر من الشمس .

عناصر الغلاف الجوي

نتروجين ۷۷ بالمائة
اوكسجين ۲۱ بالمائة
الارجون ۱ بالمائة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eljoker.forumalgerie.net
 
كل ما هو عن الأرض
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جنة في الأرض !!!!!
» عشرون سنة ضوئية تبعدنا عن الأرض الجديدة!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
eljoker :: منتدى جغرافيا العالم :: جغرافيا الدول-
انتقل الى: